لسيد الخلق في دنيا وفي دينِ
ومات عمٌّ له قد كان ناصرَهُ
وكان رِدْئًا وذا حبٍّ وتحنينِ
تحول الموتُ في آفاقِ سيدِنا
عامًا من الحزن ممتدًا إلى حينِ
وزاد غدرُ ثَقِيفٍ لا أبا لهمُ
هَمَّ النبيِّ بهاتيكِ الأحايينِ
أقدامُه نزفتْ مما ألمَّ بها
فقد تلقَّتْ (...)