كان سقف خيالنا - صغارا- يصطدم دائما بأسلاك الكهرباء المشدودة بطول الشارع.. الذى كنا نلعب فيه الكرة «الشراب» يوميا من الصباح غير «الباكر» حتى وقت الأصيل.. حيث تطلق الشمس «صفارة» المغيب.
وكثيرا ما كانت الكرة يحلو لها أن تحلق فى الهواء لتصطدم هى الأخرى (...)