يظل فنان الكاريكاتير حالة وجدانية خاصة يدرك حجم المعاناة ويسخِّر أفكارًا تظل تحفر فى وجدان المتلقى وسيلة تعينه على إدراك مفردات الواقع، ومهما حاول فن الكاريكاتير يظل فنًا تحريفيًا يدرك المعاناة ويعبر عنها فهو لسان حال المجتمع.. وعندما بدأت الشرارة (...)