في عامه الستين، كان جمال الغيطاني يعتقد أنه يقترب من النهاية. جلس يتذكر من خلال نثر حياته. يتذكر الجمال قبل أي شيء. جمال المرأة. لنستمع له: "حقيقة، العواطف التي أبهرتني وألهبتني طوال حياتي، والتي أتاحت لي أن أتعرف علي أقصي درجات اطمئنان النفس ورضا (...)