كان المشهد مؤثرا داخل مستشفى الزهور ببورسعيد.. إحدى عاملات المشرحة تدفع نقالة متحركة تحمل جثة فتاة مقتولة وهى تقول» رحمها الله.. ماتت وتركت لأمها حزنا لن ينتهى».. تبادلت الممرضات المتواجدات بالقرب منها نظرة حائرة ثم نظرن إليها جميعا فى إشفاق.. انقبض (...)