أنساق في طي الرحي
مستعذبا ذاك الألم ْ!
بل بين فكيها أقمْ.
أستنطق الأهات ِ
من جوف الصدي!
تلك التية.
قد عشتهاة
مذ ألف عام ٍوالسقم ْ
أمخاضُ ميلاد الصبا
في الشيب بعضٌ من عدم ْ
ذاك الذية
في الصلب أنبت من قدم ْ
آلاف َ... آلاف الأمم ْ
وتظل آلاتُ الزمان (...)