أنساق في طي الرحي مستعذبا ذاك الألم ْ! بل بين فكيها أقمْ. أستنطق الأهات ِ من جوف الصدي! تلك التية. قد عشتهاة مذ ألف عام ٍوالسقم ْ أمخاضُ ميلاد الصبا في الشيب بعضٌ من عدم ْ ذاك الذية في الصلب أنبت من قدم ْ آلاف َ... آلاف الأمم ْ وتظل آلاتُ الزمان ِ.. تجوب ملئ مسامعي.. طوافة!وتراءب الأمجادة تنفث اذرعاً في الأرض والميدان..أحبال العلم ْ!! وحكاية الجرح القديم دليلنا والركب يجتر القممْ!! نهر الدموع العذبة كم ماجت به الأمواج ُ لحناً زائغا أمواج حزن (الة. أقنعة) لكنهاةكالغيم تأخذ دورةً ثم المصيرة إلي الثري..تحت القدم ْ قد جاء يزأر ليثنا عوداً إلي الدهر الأشم ْ الكل ميراث الثري والمجد ميراث الأمم ْ والله دوما واجد والصبر لم يثمر عدم ْ