لو كان لكل عقد من عقود الزمن تسمية لكنت أطلقت على العقد الذى نعيشه الآن عقد الأزمات، حقا فكل فترة تهل علينا أزمة جديدة مثل الشمس، فمؤخرا واكبنا أزمة فى الدين، فوجدنا كل من يمسك ميكروفون أو يظهر على شاشة تليفزيون يحرم ما يشاء ويحلل ما يشاء، ويكفر هذا (...)