فرحت به زوجة عبد الغني العجيلي.. لهجتها تنتمي الي احدي مديريات الصعيد.. أشارت الي غرفتها تحت السلم وقالت:
بيتنا نور بوجودك ياحمدان
جلسوا حول الطبلية يتناولون طعام الغداء ومعهم ابنتها التي فى مثل عمره عائشة.. قربت منه طبق الفاصوليا وقالت: علي حظك.. (...)
هاهي أمامك بوجهها الفاتن.. دفنت نصفها الأسفل في كومة التبن وصدرها البارز يتحداك.. لماذا تسمرت في مكانك؟.. أليست هي اللحظة التي حلمت بها؟.. ومن قال إن حبيبتك «وديدة» ستعرف وترفض الزواج منك؟
هي ملكك الآن.. انظر كيف تفرد ذراعيها وابتسامتها العذبة تزغرد (...)