نستكمل اليوم الحلقة الثانية من ملف شركات "التيلي نصب" في محاولة منا للوقوف على الأسباب التي دعت هذه الشركات للتسول من جيوب المرضى اللذين يداعبهم بصيص من الضوء أو شعاع من الأمل وكيف يقومون بإدخال هذه الممنوعات صحيا وشرعياً لما تسببه من هلاك البشر (...)
بعد التضييق عليها في الصحافة المطبوعة وجدت شركات النصب باسم الطب والتي أطلقنا عليها "التيلي نصب" ضالتها المنشودة عبر الفضائيات التي راودها هذا النوع من الإعلانات غير الشرعية التي لا تراعي قيماً ولا أخلاقا المهم أن تمسك بالفريسة وتمتص جيوبها وكأنها (...)