عندما شرعتُ أستجيب لدفقتي الشّعوريّة والفكريّة والإبداعيّة في كتابة “أكاذيب النّساء” كانت تسيطر الفكرة عليّ؛ ولذلك سمحتُ لنفسي بأن أستخدم أيّ تجريب يخطر في بالي مادام ذلك سيقودني إلى هدفي الرّئيس، وهو تسجيل وثيقة إدانة لفساد الطّبقات النّخبويّة (...)