قبل أيام كان عبده المهللاتى وزميله سيكا المقللاتى يتسامران على مقهى «الحرية» العتيق, فسحب المعلم دنجل كرسيا، وجلس إلى جوارهما قبل أن يسألهما عن رأيهما فيما قاله مرشد الإخوان المسلمين محمد بديع من انه يرفض السلام مع إسرائيل، ويطالب بإعلان الجهاد (...)