استيقظ يوسف عادل كعادته في السادسة صباحا، حاول إقناع والدته بعدم الذهاب للمدرسة في هذا اليوم "العيد قرب يا ماما والولاد ابتدوا ياخدوا أجازه"، لكن الأم أصرت على ذهابه، ولم تتخيل أنه سيعود لمنزله بقطع في الرباط الصليبي يمنعه من حقه في اللعب ل3 سنوات (...)