لم أتمالك دموعى، أنا عصية الدمع، لكنها «النستولوجيا» يا سادة، ببساطة «الحنين إلى الماضي» الذي يتعذر الرجوع إليه.
ولكن كيف لنبرة صوت وكلمة واحدة أن تعود بى إلى هذا الماضى الجميل، رجعت أنا ابنة ال36 عاما، طفلة في «الكى جى» استمع إلى الراديو صباح يوم (...)