وظف عازف العود الدمشقي والمولود في ألمانيا، وسيم مقداد، موسيقاه في محاربة التشدد الديني والديكتاتورية في وطنه. وفي ألمانيا يواصل الشاب مسيرته في محاربة العنصرية والعداء للأجانب. DW عربية تنقلكم إلى وسيم وعالمه.كان موعد لقائنا بعازف العود السوري وسيم (...)
اندماج التلاميذ اللاجئين في النظام المدرسي أمر ليس بالهين دائماً. ومن هنا أطلقت سيدة ألمانية، تعلق قلبها بسوريّ وبدمشق، مبادرة تمكن التلاميذ من التعلم ذاتياً تحت إشراف أخصائيين. DW عربية تطلعكم على المزيد بهذا التقرير.كان الطقس غائماً وحبات المطر (...)
كالكثير من المهاجرين يصل قصي شيشكلي، مصمم الأزياء السوري، الليل بالنهار ليقف على قدميه من جديد في العاصمة الألمانية التي تحتضن عدداً كبيراً من دور الموضة وبيوت الأزياء. DW عربية زارت ورشة المهاجر في حي فيدنغ البرليني."قدم لي صديق فوتوغرافي هذا (...)
مجموعة من اللاجئات السوريات اتخذن رياضة اليوغا علاجا نفسيا لتضميد جراحهن النفسية الناتجة عن الحرب في بلادهن. DW عربية تحاورت مع المشاركات في هذا البرنامج وتعرفت على تجاربهن في استخدام اليوغا كوسيلة من أجل نسيان مشاكلهن.العديد من اللاجئين إلى ألمانيا (...)
عدوى التمتع بالعطلة الصيفية في دول أخرى أصابت بعض اللاجئين السوريين، الذين باتوا اليوم يفضلون قضاء بعض الوقت على شواطئ البحر الأبيض المتوسط،، بينما يستغل آخرون ذلك لزيارة ذويهم بعد غياب طويل. DW عربية تابعت هذا الموضوع.العطلة الصيفية أصبحت على (...)
كالعديد من السوريين الذين قدموا إلى ألمانيا لأجل حياة آمنة ومستقرة جاء محمد يوسف الغامدي إلى برلين بعد رحلة محفوفة بالمخاطر لا تزال تفاصيلها بحلوها ومرها عالقة بذهنه. غادر محمد مدينة حلب في سوريا بحثا عن شاطئ السلام.إلتقينا محمد في ساحة شاسعة في (...)
تشهد بعض المدارس ببرلين صراعا، أحيانا عنيفا، بين تلاميذ عرب ولدوا في برلين وآخرين وافدين جدد من أبناء اللاجئين. إحدى المدارس في حي نويكولن طورت أسلوبا ناجحا لمواجهة هذه الظاهرة. DWعربية زارت المدرسة.انا سعيد جدا بالتعاون المشترك مع أولياء الأطفال (...)
تواجه عدد من اللاجئات السوريات صعوبات في حياتهن اليومية داخل مراكز إقامة اللاجئين، بسبب تعرضهن للعنف من أزواجهن. بمساعدة منظمات إجتماعية ألمانية خرجت كثير منهن عن صمتهن ويسعين لفتح صفحة جديدة في حياتهن.تقيم أم محمد منذ نصف سنة في شقة مجهولة تتكون من (...)
لاجئات سوريات وقعن ضحية العنف في إطار الزواج، وبعد أن قدمن إلى ألمانيا عرفن طبيعة حقوقهن في مجتمعهن الجديد، فتطلق من أزواجهن لبدء حياة مستقلة ملؤها الحرية بعد الحصول على دعم المنظمات النسوية الألمانية."كنت أفكر في الانفصال عن زوجي منذ أن كنت في (...)
تعمل مؤسسة "ميغيس" البرلينية لرعاية وإدماج أصحاب الاحتياجات الخاصة مع أخصائيين ومشرفين اجتماعيين ناطقين بلغة الضاد من اجل مساعدة اللاجئين. DWعربية التقت بالمشرفين العرب وتعرفت عن قرب على هذه المبادرات.مؤسسة "ميغيس" البرلينية لرعاية وإدماج أصحاب (...)
يرى المثليون من الجنسين في برلين جنة، لأن الحرية الجنسية مكفولة في دستور ألمانيا، ومنهم لاجئون أيضا. لكن مثليين كثيرين من الوافدين الجدد يخفون حياتهم الجنسية تجنبا للاحتقار الصادر عن أبناء جلدتهم. DW عربية التقت ببعضهم.الحرية الجنسية هي حق يضمنها (...)
العديد من الشباب السورين أرادوا ألا يكونوا ضحية الحرب في بلدهم، ففروا إلى دول آمنة مثل ألمانيا، إلا أن البعض منهم باتوا اليوم في هذه الدول ضحية داء الإيدز. DW عربية أجرت حوارا مع شابين سوريين وقعوا ضحية هذا المرض الخطير."أعيش في برلين منذ ما يزيد عن (...)
شباب مهاجر إلى ألمانيا يواجه الفشل في جذب الفتيات بسبب أساليبه الخشنة في الغزل، مدرّس ألماني قام بمبادرة لتقديم دورس في أساليبه اللطيفة، تعرّف على ميزات هذه المبادرة على صعيد الاندماج وعلى ما يقوله بعض المشاركين فيها؟"الحياة في ألمانيا بالنسبة (...)
"الفضاء الأزرق" عرض فني يشارك فيه فنانون لاجئون للتعبير عن آلامهم وآمالهم في مساحة تتميز بحرية التفكير والتعبير بالريشة وآلة التصوير. DW عربية تجولت في المتحف اليهودي ببرلين وألقت نظرة على الفضاء الأزرق.ما أن تطأ قدماك الطابق الأول من المتحف اليهودي (...)
درس مدحت الدعبال فن الرقص التعبيري في دمشق، ولم يتمكن من التألق في وطنه نظرا لظروف بلاده الصعبة. أما في ألمانيا فيستفيد الشاب السوري من المشهد الفني ليتألق ويكون قدوة لأبناء جلدته. DW عربية التقت بالشاب مدحت في برلين.قاعة شاسعة ذات جدران عارية (...)
العطلة الصيفية للمدارس تعني السفر والاستجمام على سواحل البحار بالنسبة للكثير من الألمان. ولكن كيف يقضي اللاجئون وعائلاتهم موسم العطلة، وخصوصا سكان النزل الجماعية؟ برلين تقدم برامج ترفيهية مخصصة لهذه الشريحة من سكانها.ككل أيام العطل المدرسية على مدار (...)
بات مغني الهيب هوب السوري عمر غراب يحتل مكانة كبيرة في مشهد موسيقى الراب في برلين. عروضه الموسيقية لم تعد حبيسة الجدران كما كان الحال سابقا في وطنه سوريا، بل أضحت اليوم طليقة تستقطب الكثير من عشاق هذه الموسيقى."أنا فنان الهيب الهوب ولست فنان الراب"، (...)
"مقهى اللغة" مبادرة أطلقتها منظمة ألمانية من المجتمع المدني في برلين، في المقهى يلتقي لاجئون سوريون مع مواطنين ألمان بهدف التعارف ومناقشة مواضيع مختلفة. المبادرة تلقى إقبالا متزايدا من الزوار نظرا لعروضها الجذابة.الساعة السادسة مساء، يبدأ شبان في (...)
التفكير في اندماج اللاجئين دفع مجموعة من الطلبة الألمان إلى تأسيس مبادرة جديدة تساعد الطرفين: اللاجئين السوريين الباحثين عن سكن بعيد عن ضجيج مراكز الإيواء المكتظة، والعائلات الألمانية التي تركها أبناؤها طلباً للعلم."أقطن في غرفة الطالب توماس لدى (...)
تركت عملها في شركة سيمنس وقررت أن تقتحم مجالا يحتكره عادة الرجال، هذا ما فعلته منبوية، السيدة التونسية التي تعيش في برلين منذ أربعة عقود، تحدثنا منوبية عن نجاح مشروعها الذي مزجت فيه بين المذاق الألماني والنكهة الشرقية."نعم يا عزيزي، لحظة واحدة (...)
عملية ختان الفتيات لا تقتصر على دول من العالم الثالث فقط، وإنما هناك فتيات ولدن ويعشن في ألمانيا من ضحايا الختان أيضا، DW عربية التقت اثنتين منهن! لكن حملات التوعية والتصدي للظاهرة أدت إلى تراجعها كثيرا.دخلنا مقر ناد عربي في حي "نوي كولن" في العاصمة (...)
بسبب ظروف حياتهم يرغب بعض اللاجئين السوريين في العودة إلى وطنهم. ومن الملاحظ أن هذه الرغبة لاتخلو أيضا من بعض السلبيات بسبب التناقضات القائمة بين الواقع والآمال المعلقة. DW عربية تلقي الضوء على بعض الأمثلة. رحلت أم ماجد (اسم مستعار) رفقة ولديها إلى (...)
عاشت عائلات سورية في مراكز اللجوء الألمانية أجواء احتفالات عيد الميلاد المسيحية. وسعى القائمون على تنظيم الاحتفال إلى إيصال شعور الفرحة إلى نفوس الأطفال في مآوى اللاجئين، كما في التقرير التالي من حي كرويتسبيرغ في برلين.في الوقت الذي كان فيه الأولياء (...)
يجد بعض أولياء أمور التلاميذ من اللاجئين السوريين صعوبة في تقبل حقيقة أن أبنائهم يتلقون دروسا في التربية الجنسية في المدارس ويعتبرون ذلك منافيا لثقافتهم، فيما يرى البعض الآخر في ذلك إثراء ثقافيا ومعرفيا مهما للطلاب.استقبلتنا المدرِّسة ريغينا تايشمان (...)