راهبًا فى محراب الفن يجول ويتغزل على أسطح لوحاته ويحاور شخوصها بعشق وشجن ليحيل الأسطح الفارغة إلى منمنمات بالغة الشاعرية ووجوه أشرقت من شواطئ السحر والإبداع، وهو ابن مدينة الإسكندرية يلهمه جمالها المزيد من الشجن.. ولكن الأمر لا يتعلق بالبيئة وحدها (...)