هلّ الهلال
وإجابتي كانت على السؤال
نفسي ف فانوس زي العيال
خبّطت فوق جنبي الشمال
ومشيت أغنّي وأضحك وأهنّي
وكإنّ خصمي صار حتّه منّي
وكأنّي غيري.. فارش حصيري
وبقلبي صابب للناس عصيري
صحصح يا مينا وادعي لأمينه
الفجّر زهّر وسط الجنينه
«صوموا تصحوا»: دا (...)