القاضى على المنصة له مهابته التى تثير الخوف، بدرجة أقل من رجال الشرطة، لكن ماذا يحدث إذا انعكس السؤال؟ ما الذى يخيف القاضى بصفته، داخل القاعة يخاف أن يظلم متهما أو متقاضيا، ويخشى تلوث السمعة، لكنه خارج قاعة المحكمة بشر يخاف على مستقبله، وأبنائه، (...)