قدمت القاصة سارة فكري داود هاتين القصتين قبل رحيلها للمشاركة في الملف، وخلال الاعداد النهائي للنشر، وبالتحديدفجر يوم الاثنين 8/11/0102 فجع الوسط الأدبي والثقافي بدمياط برحيل هذه الزهرة البريئة التي كانت تبشر بكل خير، تعازينا الحارة للصديق الأديب (...)