هكذا كان المشهد فى فلسطين
بين صوت الرصاص والحجاره والاشلاء
كانت اعيننا تدمع والصدمه تأخذنا مندهشين
لقطف زهور الوطن وقتل عروبه الشهداء
لصرخه طفل خلف ضلوع ابيه خائفين
وصوت الرصاص يعلو فوق صوته بغباء
ظل يعلو ويتعالى من جبروت وقهر الخائنين
حتى مزقوا (...)