هكذا كان المشهد فى فلسطين بين صوت الرصاص والحجاره والاشلاء كانت اعيننا تدمع والصدمه تأخذنا مندهشين لقطف زهور الوطن وقتل عروبه الشهداء لصرخه طفل خلف ضلوع ابيه خائفين وصوت الرصاص يعلو فوق صوته بغباء ظل يعلو ويتعالى من جبروت وقهر الخائنين حتى مزقوا براءة طفل صعدت روحه الى السماء بكت اروحنا على فقيد رحل على ايدى محتل لعين وتكرر هذا المشهد فى مصر على ارواح ساميه نالت رمز العلاء