ورثت المهنة عن والدها ورفضت التخلي عنها رغم التطور التكنولوجي الهائل الذي ظهر واضحا على صناعة الساعات، فتعمل في تصليح الساعات الكلاسيكية منذ 39 عاما، بمنطقة الدقي، يتردد عليها المشاهير، وتامل أن يظل المحل مفتوحا للزبائن الذين تعودوا عليه منذ عام (...)
قبل 4 أسابيع، توجهت إيلاريا عادل صادق، بطلة الجمهورية في سباقات «الترايثلون» العام الماضي 2020، إلى مبنى كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، للحصول على إفادة قبل سفرها خارج مصر لخوض بطولة عالمية في السباحة، بينما كان والداها في زيارة لأحد الأطباء، بهدف (...)
داخل قاعات المحكمة، حيث الزحام المعتاد، لا فرق بين رجل وأنثى غنى وفقير، فالجميع سواء، لا يفرق بينهم شيء سوى القانون، فهو الفاصل الوحيد الذى يرتضى الجميع بقراره، وبمجرد أن يصدر الحكم، إما أن ترتسم الابتسامة والفرحة على وجوه البعض فى حين يرتسم الحزن (...)
كانت تحلم مثل أى فتاة مازالت في ريعان شبابها بفارس الأحلام حتى تقدم لخطبتها أول رجل بحياتها، أحبته منذ اللحظة الأولى التى تعرفت عليه فيها وظلت تحبه برغم بعده وكرهه لها وبعد معاناة شديدة مع زوج متبلد المشاعر كرهت الحياة معه وأصبحت تشعر كأنها سجينة (...)
غالبًا ما تكون البدايات رائعة والوعود وردية حتى نظن للوهلة الأولى وكأنهم ملائكة من السماء، وتصبح أمنياتنا استكمال العمر بجوارهم، لتسقط الأقنعة ونكتشف بأنفسنا أننا نعيش مع أشخاص لا نكاد نعرفهم.
داخل محكمة الأسرة، ظهرت فتاة في بداية الدرجات الأولى (...)
داخل ساحات المحاكم قصص وحكايات تتشابك فيها خيوط الصدق والأكاذيب لزوجات وأزواج عشرتهم طالت أو قصرت تحولت إلى كابوس وشبح مجهول يطاردهم و يعيشون في مآس وسط معترك الحياة.
في جانب معتم من محكمة الأسرة بزنانيرى تقف "هدير" التى لم يتجاوز عمرها الخامسة (...)
"طافح الكوتة في القاهرة وزوجتي بتخوني في البلد" بهذه الكلمات المؤثرة بدأ حديثه قائلا لم أجد سوى السفر والعيشة بالقاهرة لأتمكن من تلبية متطلباتها هى وأبنائي وأصبحت أزورهم مرة واحدة بالأسبوع.
وأضاف في بداية حديثه : تزوجتها بعد قصة حب طويلة دامت لسنوات (...)
الشاعرة حنين أحمد
كمْ ...
ظلموك !!!
حين أخبروني ...
أنك ... رحلتَ ... عني !!!
ألا يعلمونَ أن الرحيلَ
غافلني ... !!!
و أقنعَ عطركَ الريان ...
بأنك سيِّدَ الأكوان
و سوفَ تعودَ يومًا ما
إليَّ ... كيْ تراقصَنى ؟؟!!!
أجبني يا رحيقَ الروح
و لا تتركْ رياحَ (...)
شعر حنين أحمد
و يمضي ... مبعثرًا ظله الطويل ...
ذاك الحنين الذي انتحر ...
فوق أهداب النخيل
ظمآن للحب ... يبحث عن سراب ...
يتسول الفرح ... من ينابيع الرحيل
و يلوح على ضفة الضجر شتات عابر ...
يلاحق المطر و يخبز السحر
على القد النحيل
و فوق جفن المدى (...)
أبدأ كلماتي بكلمة(مبروك) لمن فاز وهارد لك لمن لم يسعده الحظ فى تلك المرحلة فلقد حطت الحرب أوزارها وهذا قدر ومكتوب على جبين مصر بكاملها ولارد لقضائه سواء أبينا أم رفضنا والله مخيب الظنون وربما يكون خيرا لنا ونحن لانعلمه وهنا لابد من الالتفاف حول من (...)