الدماء فى بورسعيد و محيط قصر الاتحادية, وصمت القيادة السياسية واتباعها لحلول أمنية كما كان يفعل النظام السابق وعودة الشرطة إلى سياسة سحل المواطنين بذريعة تأمين قصر الرئيس, كلها أمورغامضة أثارت علامات استفهام حول المتسبب الحقيقى فيها والدماء التى (...)