أثبت عام 2012 في نهاية المطاف، كونه على القدر نفسه من السوء الذي تصورته.
فكان الركود في أوروبا بمثابة العاقبة المتوقعة لسياسات التقشف وبنية اليورو التي كان مصيرها الفشل. وكان التعافي الهزيل في أميركا حيث كان النمو كافياً بالكاد لخلق الوظائف للداخلين (...)