راجياً عفو الخلاق خرجت من صالون الاسطى خلخول الحلاق مسرع الخطى من أجل دش ينقذنى من انياب تلك الشعيرات العالقة بقفاى .. فى حجرتى المتواضعة خلعت قميصى الأبيض وعندما هممت بوضعه على حافة السرير انفتحت عيناى حتى ارتضدمت بالحدقتين يالا هول الفاجعة فقد (...)