كنت لم أبلغ من العمر السادسة والعشرين عندما توفى زوجى وكان معى أولادى «لوجى ويوسف» لم يكملا السنتين من عمرهما. كان الخبر من شدته لم أستطع أن أستوعبه فلابد من الوقوف صلبة لترتيبات الدفن والعزاء وبعد إجراءات الدفن عدت مع أهل زوجى إلى القاهرة لجلسة بدت (...)