لم يكن الموت بالنسبة لعرين شعيبات، سوى «كبسة زر» تتحول بعدها، ومن معها الى اشلاء. وفعلا قبل حوالي 7 سنوات، وتحديدا في 23 مايو (ايار) 2002 ذهبت الفتاة الجميلة والجامعية، عرين، الى اسرائيل لتنفيذ عملية تفجيرية واحد رفاقها في عملية مزدوجة لكتائب شهداء (...)