حتى لا يفهمَني أحدٌ بالخطأ ، أبادرُ فأقولُ إنني لا أقصد ب «جيوش النمل الافتراضي» تلك الحشرات الضّارةَ التي ترتعُ في خرابات الانترنت ، بالرّغم من أنها في خلفيةِ الصورة ، لكنني أعني ، تلكَ التي تتسلّقُ الفضائيات والصحفِ المُباعةِ خلف ستارٍ مُخادع (...)