لا يحتاج الاستثنائيون إلى مناسبة ما للإحتفاء بهم، لن نتذكر أحمد زكي في ذكرى ميلاده أو رحيله، هو باق بيننا نحتفي به يوميا أمام كل عمل من أعماله، حتى تلك التي صنعها من أجل أن تسير الحياة، أو "لقمة العيش" كما نقول.
يعتبره النقاد والمتابعون مع محمود (...)