القيامة هي عقيدة للمؤمنين والذي يؤمن بالله وقدرته يستطيع أن يؤمن بالقيامة وكما أن القيامة ممكنة لقدرة الله هي كذلك ضرورية بالنسبة إلي عدل الله وصلاحه، فهي لازمه لأجل العدل ومحاسبة كل إنسان علي أفعاله التي فعلها حتي ولو لم يوجد عدل هنا.. لولا القيامة (...)
القيامة هي عقيدة للمؤمنين والذي يؤمن بالله وقدرته يستطيع أن يؤمن بالقيامة وكما أن القيامة ممكنة لقدرة الله هي كذلك ضرورية بالنسبة إلي عدل الله وصلاحه، فهي لازمه لأجل العدل ومحاسبة كل إنسان علي أفعاله التي فعلها حتي ولو لم يوجد عدل هنا.. لولا القيامة (...)
القيامة هي عقيدة للمؤمنين والذي يؤمن بالله وقدرته يستطيع أن يؤمن بالقيامة وكما أن القيامة ممكنة لقدرة الله هي كذلك ضرورية بالنسبة إلي عدل الله وصلاحه، فهي لازمه لأجل العدل ومحاسبة كل إنسان علي أفعاله التي فعلها حتي ولو لم يوجد عدل هنا.. لولا القيامة (...)
ففى القيامة انتصار الحياة على الموت.. والقيامة تعطينا الرجاء، فبقيامته أبطل الموت وأنار الحياة والخلود، لأنه إن لم تكن القيامة لكان الموت حكماً بالفناء، فالقيامة هى نهاية الموت وبداية للحياة الأخرى، لذلك فالقيامة فرح للأبرار «لى اشتهاء أن أنطلق (...)
ولد السلام يوم ولد السيد المسيح الحقيقى هو من الله، هذا الذي قيل عنه في المزمور «الله يبارك شعبه بالسلام» (مز 29 : 11)
وعن هذا السلام قال بولس الرسول «سلام الله يفوق كل عقل ويحفظ قلوبكم وأفكاركم» سلام الله يحفظنا من إبليس ومن الخوف والقلق.. فليتنا (...)
السلام عنصر هام لحياة الناس وبدونه لا يستقر مجتمع ولا يهدأ انسان والسلام هو شهوة الشعوب والاوطان حتي تعمل في هدوء وبدونه يعيش العالم في شريعة الغاب، ان كان ممكنا فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس.
وبارشاد الروح القدس ان تقرأ علي المؤمنين في ليلة الميلاد (...)
السلام عنصر هام لحياة الناس وبدونه لا يستقر مجتمع ولا يهدأ انسان والسلام هو شهوة الشعوب والاوطان حتي تعمل في هدوء وبدونه يعيش العالم في شريعة الغاب، ان كان ممكنا فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس.
وبارشاد الروح القدس ان تقرأ علي المؤمنين في ليلة الميلاد (...)
قام السيد المسيح من الموت بجسده الذي تألم به فإذا بالجسد الذي لم يكن له جمال صار جماله رائعا وإذ بعلامات المسامير وإكليل الشوك صارت علامات حبه ملهبة لمشاعر النبوة ودلالة قوة قيامته غالبة- احتفظ في جنبه بالطعنة ليعلمنا ان جنبه مفتوح لكل من يريد أن (...)
قام السيد المسيح من الموت بجسده الذي تألم به فإذا بالجسد الذي لم يكن له جمال صار جماله رائعا وإذ بعلامات المسامير وإكليل الشوك صارت علامات حبه ملهبة لمشاعر النبوة ودلالة قوة قيامته غالبة- احتفظ في جنبه بالطعنة ليعلمنا ان جنبه مفتوح لكل من يريد أن (...)
* عجيباً في أزليته: «في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الله الكلمة «يو 1:1» الكلمة هنا ليست كلمة منطوقة ولكنها كلمة ذاتية.
فالسيد المسيح هو الأقنوم الثاني في الجوهر الإلهي الواحد، فالذات الإلهية والعقل الإلهي والحياة الإلهية تساوي إلهاً (...)
فقد فرح جبرائيل الملاك وهو يبشر العذراء مريم بميلاد السيد المسيح وفرحت الملائكة بالتسابيح والتراتيل بميلاد المسيح مخلص العالم.
وفرح الملاك الذى ظهر ليوسف النجار، وقال له "لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك لأن الذى حبل به فيها من الروح القدس (لو1:20).
وفرح (...)