يوم غنّيتَ تلك الأغنية عن حبيبةٍ وقعتَ فى حبّها، تحت شمس مدينة دافئة، كنتُ أنا فى الخامسة، لا تفارق جوارب الصوف قدمى، ألفظ الراء واواً، أفرح بدواليب اليانصيب فى التليفزيون وإعلانات "النوغا"... وكنتُ كسيحة.
أنهكتنى الحمّى وشلّت قدمى، يقال إنّ السرير (...)