لو أن سلفادور دالى الفنان التشكيلى ورائد السيريالية فى العالم حيا بيننا, ربما عجزعن رسم لوحة تعبرعن حال المؤسسة الرئاسية إذا جاز لنا أن نسميها مؤسسة, وما يحدث فيها وحولها، فمنذ البداية وهى تتخبط فى اختياراتها, بدءاً من اختيار السادة المستشارين أو (...)