جلس محمد بجوار والده يتناولان طعام الغداء.. لاحظ الشاب علامات الهم على وجه أبيه فمازحه قائلا: «لا تحزن يا أبا محمد.. قد يجعل الله من بعد ضيق فرجا.. وأعدك أن أكون سندك فى الحياة.. أعينك على تربية أشقائى الصغار، وأحمل عنك الهم والحزن».. انفرجت أسارير (...)