الوضع الاقتصادى ينذر بكارثة لا يمكن تفاديها، خاصة مع تراجع الجنيه المصرى أمام العملات الأجنبية، وعدم تغطية البنوك لاحتياجات المستوردين من الدولار، في حين يستمر قطار ارتفاع الأسعار مسرعا نحو الأمام بلا عودة.. رجال الأعمال والتجار يؤكدون تكبدهم خسائر (...)