البداية كانت من مدينة الحوامدية بالجيزة وتحديداً من منطقة "منى الأمير"، والتى شهدت واحدة من أغرب الجرائم وأبشعها.. فيها تجرد ابن فى الخامسة والثلاثين من عمره، من كل معانى الرحمة والإنسانية وشنق والدته المسنة بعد أن فشل فى إخراجها من شقتها حتى يتزوج (...)