شيَّد صنع الله إبراهيم لنفسه مدرسة تخصه وحده، صحيح أن فيها ما فيها من القضايا الكبري التي شغلت كل جيله، جيل الستينيات، إلا أنها انفردت وحدها بملامح تخصها، وعلي رأسها أنها وثقت عبر القصاصات الصحفية لما يجري في الواقع من حولنا. يأخذ صنع الله كثيراً من (...)
شيَّد صنع الله إبراهيم لنفسه مدرسة تخصه وحده، صحيح أن فيها ما فيها من القضايا الكبري التي شغلت كل جيله، جيل الستينيات، إلا أنها انفردت وحدها بملامح تخصها، وعلي رأسها أنها وثقت عبر القصاصات الصحفية لما يجري في الواقع من حولنا. يأخذ صنع الله كثيراً من (...)