إن أكثر ما يبتلى به المجتمع الآن هو نقل الأخبار المكذوبة ونشر الشائعات، التى انتشرت فى كل مكان وقد ساعدت الرغبة والفضول فى المعرفة والبحث عن الحقائق إلى إزدياد الظاهرة، بالإضافة إلى إحساس كل مواطن بحقه فى إبداء الرأى، والتحليل والانتقاد بحرية مطلقة (...)
اشاعة.. وراها اشاعة.. وراها اشاعة
اسراب من.. طيور الظلام.. تحوم في اجوائنا
مخلفة سمومها.. في صورة كذبة مختلقة سرعان ما تسري في صورة اشاعة خرافية.. لا معقولة..
لينشغل الكل وينصرف عن مهامه ومسئولياته.. ليتفرغ في التحقق.. من صحة هذه الاشاعة... ونفيها (...)