البداية لم تكن اعتذارا كما كان ينبغى، البداية جاءت مشابهة لبدايات سابقيه، نفى وإنكار وتملص من المسؤولية، حينما قال «أنا لست فى موقف إدانة»، كما جاء فى المؤتمر الصحفى للدكتور كمال الجنزورى أمس، تعليقا على أحداث التحرير الدامية، مغفلا مسؤوليته عن (...)