لو كان رجال الداخلية الواقفون على حافة المذبحة، عفوا ميدان التحرير، يحاربون إسرائيل لم يكونوا ليجرؤوا على استخدام هذا الغاز كما وكيفا، لكنهم لا يمانعون بل ويستمتعون بقتل شباب مصر الحربه، بينما يؤكد أطباء أن غاز «السى آر» المستخدم بقنبلة الغاز المسيل (...)