فالدمع يعصفُ بالفؤادِ
وما نراهُ أمامَنا محضُ الأسى
أماه هيَّا أنشدينى
لحنَ أوتارٍ يؤمل بالصباحِ وعزنا،
هل كان فى يوم لنا كنف الرعاية والحمى؟!
أم هل نَبيتُ كما الفرائس بالعراءِ
ظهورها مكشوفةٌ
كى لا تؤرقَ من يخططُ صيدها؟!
إنى أردد مثل قولةِ والدِى
" (...)