لعقود طويلة ظل المحافظ مجرد موظف في سكرتارية مؤسسة الرئاسة, متخليا عن دوره كرئيس لجمهورية الإقليم الذي يحكمه, فأضحى «ناظر عزبة» يعمل في خدمة رأس الدولة وحاكمها, دون التواصل مع أهالي المحافظة, والاقتراب من مشاكلهم.. «فيتو» قررت أن تلعب دور الوسيط بين (...)