يعزف البلكي في روايته علي وتر عاطفة تسيطر علي جميع شخوص الرواية وهي عاطفة الحزن فنجد حسين ذلك الفتي المهموم بالبحث عن حقيقة ما جري لجده الناطوري فيجمعها من مرايا الشخوص الذين عاصروا جده، فيكتشف في وجدان كل واحد منهم شيئاً من الحزن وبعضا من الناطوري (...)