حالتي التي سأعرضها ليست فجة أو فاجرة كما ذكرها الأستاذ الدكتور جمال علي زهران علي تلك الصفحة تحت عنوان «حكاية مدرس تكشف فساد رئيس جامعة» بتاريخ 11-2-2016، ومع أسفي أنها صيغت تحت عنوان حكاية، لكن حالتي ليست بحكاية إنما سأواجها بموضوعية ودحض لما ذكره (...)