«أخي جاوز الظالمون المدى».. ونبشوا جرحا لا يكاد يندمل في جسد أقصى أسير.. «محتل غاصب» طامع يتصرف كالمجنون.. يتباهي بإنجاز خطوات إجرامية.. ويسارع الزمن لإنهائها في أقل وقت ممكن في محاولة آثمة جديدة من محاولاته التي لا تتوقف لإحكام السيطرة على أولى (...)