حالة من الغضب انتابت جميع أطياف المجتمع المصرى، مسلمين وأقباطا، بعد إعلان عدد من أقباط المهجر المتطرفين عن الإعداد لفيلم مسىء للرسول «ص» بعنوان «محمد نبى المسلمين»، ووصف سياسيون الفيلم بأنه عمل لا يقبله الأقباط قبل المسلمين، لأنه لا يعد من تعاليمهم، (...)
منعت أجهزة الأمن تنظيم مظاهرة سلمية بالشموع ضد الطائفية كان المقرر تنظيمها أمام كنيسة العذراء بالزيتون، دعا إليها عدد من شباب الحركات الاحتجاجية والمدونات وحركة "مصريون ضد التمييز" بهدف التأكيد على أن مصر للمصريين جميعاً ورفض تأجيج الفتنة (...)