لكل منطقة سمعة، وفي كل شارع منها حكاية؛ إلا أن بعض شياطين الإنس من بائعي الهوى، قد غيروا سمعة بعض شوارع المحروسة، وبات في كل محافظة عدة شوارع، تشتهر داخل الأقليم وخارجه بأنه الأسوأ سمعة، واقترن سيرتها بممارسة الرزيلة وترويج الدعارة، وتجارة المخدرات، (...)