إنها النومة الأخيرة.. العبارة قاسية تماما، لكن وردة تسللت إلى سريرها في منزلها بشارع عبد العزيز أل سعود بالمنيل بهدوء تام وغطت في نوم عميق لم تكن تعلم أنها لن تستيقظ أبدا: «فقط قليل من الراحة، وسوف استيقظ لأتحدث مع الاستاذ وجدي الحكيم وأحدد موعدا (...)
إنها النومة الأخيرة.. العبارة قاسية تماما، لكن وردة تسللت إلى سريرها في منزلها بشارع عبد العزيز أل سعود بالمنيل بهدوء تام وغطت في نوم عميق لم تكن تعلم أنها لن تستيقظ أبدا: "فقط قليل من الراحة، وسوف استيقظ لأتحدث مع الاستاذ وجدي الحكيم وأحدد موعدا (...)