فقدان البوصلة 000!
فهى تحيا المدنية بجلباب غيرها،
وتتيه على زمانها
بماض أجدادا عظام
وحضارة عظيمة
دون أن تضيف ما يرتقى بشأنها 00!
ومن عجب أنها تريد أن تكون
بصنع غيرها فى ( المقدمة ) 000!
هيهات سادتى 000000
والمتأمل للسلوك البشرى ومدى انصباطه
الاخلاقى (...)