في خريفِ عام 1995، وبعد إستقالتي من آخرِ منصبٍ لي في الجامعة، قررتُ إطلاقَ العنانِ لنفسي، وإشباع رغبةٍ في روحي لتحقيق أحد أحلامي. فإخترتُ سبعةً من أفضلِ طالباتي وأكثرهنّ إلتزاماً، وقررتُ دعوتهنّ الى بيتي صباحَ كل خميس لنخوضَ معاً في مناقشاتٍ في (...)