مذبحة ماسبيرو -أرشيفية- أصدرت عدة قوى سياسية اليوم السبت بيانا أوضحت فيه رفضها للخروج الآمن لقيادات الجيش ممن كانوا سببا في مذبحة "ماسبيرو" في نفس الوقت من العام الماضي . وشملت القائمة اللواء حمدي بدين – قائد قوات الشرطة العسكرية سابقاً وملحق مصر العسكري في الصين حالياً ، اللواء إبراهيم الدماطي – نائب قائد الشرطة العسكرية سابقاً وقائدها حالياً ، والذي وصفوه بأنه (يبدو أن ترقيته بمثابة مكافأة له على أدائه في مجزرة ماسبيرو) بجانب العميد أيمن عامر – قائد الفرقة الثانية مشاة ميكانيكا والمسئول عن تأمين منطقة القاهرة ومن ضمنها ماسبيرو وقت حدوث المجزرة ، واللواء أركان حرب حسن الرويني – قائد المنطقة المركزية سابقاً ومساعد وزير الدفاع حالياً ، والمشير محمد حسين طنطاوي – وزير الدفاع سابقاً ومستشار رئيس الجمهورية حالياً. وشملت قوائم القوى السياسية التي وقعت على البيان كل من : اتحااد شباب ماسبيرو - التحالف المصري للأقليات - التيار الشعبي - الجبهة الحرة للتغيير السلمي - الجبهة القومية للعدالة والديمقراطية - الحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي - الكتيبة الطيبية - ائتلاف ثوار مصر - بهية يا مصر- تحالف القوى الثورية - جبهة مواجهة تهمة إزداء الأديان - حركة الاشتراكيين الثوريين - حركة المصري الحر - حركة الموجة الجديدة - حركة شباب 6 أبريل - حركة شباب 6 أبريل (الجبهة الديمقراطية) - حركة علمانيون - حركة مينا دانيال - حزب التجمع - حزب التحالف الشعبي الاشتراكي - حزب الجبهة الديمقراطية - حزب الدستور - حزب المستقبل (تحت التأسيس) - حزب المصريين الأحرار - حزب مصر القوية - حملة حاكموهم - حملة كاذبون - شباب من اجل العدالة والحرية - لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين .